Home
  • »جندي كوري شمالي يقتل رفيقين له ويهرب للجنوب
  • »الأمم المتحدة ترفع اسم السعودي ياسين قاضي من قائمة عقوبات القاعدة
  • »برلمانيون يحذرون كاميرون من صفقة اندماج شركتى انظمة الطيران البريطانية والاوروبية
  • »الصين: إضراب يشل مصنع فوكسون لإنتاج أجهزة هاتف آي فون 5
  • »بريطانيا ترحِّل أبو حمزة المصري وأربعة إسلاميين آخرين إلى الولايات المتحدة
  • »مقتل ضابط وجندي من حرس الحدود المصري قرب ليبيا
  • »تركيا تقول إنها "ليست بعيدة" عن الحرب مع سوريا وموسكو تحث أنقرة على ضبط النفس
  • »الاردن :اضخم مظاهرة مطالبة بالاصلاح السياسي
  • »جنوب أفريقيا: شركة امبلاتس تصرف 12 الفا من عمال المناجم المضربين
  • »تسمية مطار براغ الدولي باسم الرئيس التشيكي الراحل هافيل
  • »استعدادات متسارعة في بريطانيا لترحيل 5 إسلاميين بينهم أبو حمزة لأمريكا
  • »أستراليا تطلق تلسكوباً ضخماً لاكتشاف المجرات البعيدة
  • »اشتباكات بين القوات الاسرائيلية ومصلين في محيط المسجد الأقصى
  • »عدد مرات تسجيل الإعجاب بصفحات فيسبوك يتم بشكل آلي
  • »انخفاض "مفاجئ" في معدلات البطالة بالولايات المتحدة الشهر الماضي
  • »العراق: مقتل 5 في تفجيرين استهدفا مسجدا شيعيا بالزعفرانية
  • »أوباما يعاود الهجوم على رومني عقب اول مناظرة متلفزة بينهما
  • »"فيسبوك" يتجاوز المليار مستخدم شهريا
  • »"فيسبوك" يتجاوز المليار مستخدم شهرياً
  • »سامسونغ تحقق أرقاما قياسية في مبيعات الهواتف الذكية
  • »بريطانيا: محكمة تقضي بحق كينيين في مقاضاة الحكومة في قضايا تعذيب منذ 1950
  • »العراق: المالكي يطلب من لجنة الانتخابات المضي قدما في اجراء انتخابات المحافظات
  • »الأردن: انطلاق مسيرات للمعارضة في عمان
  • »صغير باندا يخضع لفحوص في حديقة حيوان سان دييغو
  • »تركيا: تقارير عن اعتقال اثنين من المشتبه فيهم بقتل السفير الأمريكي في ليبيا
  • »دوري ابطال افريقيا: الأهلي والترجي يواجهان صن شاين ومازيمبي في نصف النهائي
  • »مالطا تستضيف أول قمة عربية-أوروبية لبحث مرحلة مابعد الربيع العربي
  • »مصر: الإفراج عن الطفلين المسيحيين المتهمين بتمزيق المصحف
  • »الاتحاد الانجليزي: "متأكدون ان تيري وجه اهانات عنصرية الى فرديناند"
  • »سائح أمريكي يقتل موظف فندق إسرائيليا رميا بالرصاص في إيلات
  • »تراجع مبيعات تويوتا في الصين الى النصف جراء أزمة الجزر المتنازع عليها
  • »أستراليا تكشف عن تلسكوب لاسلكي فاعل في دراسة المجرات
  • »لاعب التنس السويسري روجر فيدرير يتلقى تهديدا بالقتل في شنغهاي
  • »مقتل 3 في انفجار قنبلة في بلدة جالينغو شرقي نيجيريا
  • »سوريا: حمص تتعرض لأشرس قصف منذ شهور
  • »كوريا الجنوبية تستأنف استيراد النفط الإيراني
  • »الدوري الأوروبي: ليفربول يخسر على ارضه امام اودينيزي
  • »مرشحا الرئاسة في فنزويلا يختتمان حملتيهما استعدادا ليوم التصويت
  • »استمرار اغلاق متاجر طهران بسبب الانخفاض الحاد في سعر الريال الايراني
  • »استطلاع: رومني يحرز تقدما أمام أوباما بعد أول مناظراتهما
  • »منظمة الشفافية الدولية:حجم الفساد في قطاع الدفاع يتجاوز 20 مليار دولار سنويا
  • »"فيسبوك" يتجاوز المليار مستخدم شهريا ويسعى لاقتحام اسواق جديدة
  • »ليبيا: المؤتمر الوطني العام يلغي الجلسة المخصصة للتصويت على تشكيلة الحكومة الجديدة
  • »اسطورة الملاكمة الامريكي تايسون غير مرغوب فيه في نيوزيلنده
  • »حل البرلمان الأردني والملك يدعو لانتخابات مبكرة
  • »انطلاق مهرجان الموسيقى الثاني في افغانستان
  • »مصر: الإفراج عن التلميذين المسيحيين المتهمين بتمزيق المصحف
  • »بريطانيا تطور "رمحا" فضائيا لتنظيف مخلفات الفضاء
  • »وزير الأعمال البريطاني: الإقتصاد البريطاني في أزمة عميقة
  • »فولكس فاغن تعتزم انتاج سيارات ب 5000 يورو "خلال عامين"

باراك: ينبغي على اسرائيل ان تنسحب من معظم الضفة إذا فشلت المفاوضات

هذا المحتوى من
إيهود باراك

باراك: تتضمن الخطة ازالة عشرات المستوطنات

قال وزير الدفاع الاسرائيلي إيهود باراك إنه ينبغي على اسرائيل الانسحاب من جانب واحد من معظم اراضي الضفة الغربية إذا فشلت مفاوضات السلام مع الفلسطينيين.

وقال باراك في مقابلة صحفية اجرتها معه صحيفة اسرائيل هايوم إن من شأن تنفيذ هذا الانسحاب ازالة العشرات من المستوطنات اليهودية التي شيدت في الاراضي المحتلة، ولكنه اكد ان الكتل الاستيطانية الرئيسية ستضم الى اسرائيل، كما ستحتفظ الدولة العبرية بوجود عسكري في غور الاردن لفصل المناطق الفلسطينية عن الاردن.

وكانت مفاوضات السلام بين الطرفين الاسرائيلي والفلسطيني قد تعطلت عام 2010، حيث يرفض الفلسطينيون التفاوض ما لم توقف اسرائيل نشاطاتها الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة.

ويقيم اكثر من نصف مليون يهودي في اكثر من 100 مستوطنة اقيمت منذ احتلال الضفة الغربية والقدس الشرقية في حرب حزيران / يونيو 1967. وتعتبر هذه المستوطانت غير شرعية من وجهة نظر القانون الدولي، ولكن اسرائيل تطعن في ذلك وتقول إن الاراضي المحتلة هي اراض متنازع عليها ينبغي التوصل الى حل بموجبها بالتفاوض.

وقال باراك إنه بينما يعتبر التوصل الى اتفاق سلام مع الفلسطينيين الحل الامثل، فإن على اسرائيل "اتخاذ الخطوات العملية الكفيلة ببدء عملية للفصل بين الطرفين" بعد ان اخفق الطرفان في استئناف التفاوض.

وقال وزير الدفاع الاسرائيلي إن الخطة التي طرحها والهادفة الى الانسحاب الاحادي الجانب من الضفة الغربية تتضمن ازالة العشرات من المستوطنات المعزولة والبؤر الاستيطانية، ولكنها تتضمن ايضا ضم مستوطنات اتزيون ومعالي ادوميم واريل التي يقيم فيها 80 الى 90 بالمئة من المستوطنين.

وقال "سيكون انجازا عظيما لو تمكننا من الاحتفاظ بهذه المستوطنات وضمها الى اسرائيل."

اما بقية المستوطنين، فسيمنحون حوافز مادية لتشجيعهم على الرحيل او سيسمح لهم بالبقاء في مستوطناتهم تحت السيطرة الفلسطينية لفترة "اختبارية" قد تمتد الى خمس سنوات.

كما ستحتفظ اسرائيل بموجب مقترح باراك بالمناطق الحساسة من الناحية العسكرية، كالتلال المشرفة على مطار بن غوريون بتل ابيب وغور الاردن.

وقال "لقد حان الوقت للتوصل الى قرارات مبنية ليس على الايديولوجيا والغرائز بل على قراءة واقعية للحقائق كما هي على الارض."

الا ان مستشارا للرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض مقترحات باراك، وقال إنها ستقضي على فكرة اقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وقال "هذه المستوطنات ليست مجموعات سكانية منفصلة عن بعضها البعض، بل هي مجموعات متصلة تشق الارض الفلسطينية وتقضي على التواصل الجغرافي الضروري لانشاء دولة فلسطينية."

ويقول محللون إن المقترحات التي طرحها باراك لا تعدو كونها محاولة منه للابتعاد بحزبه حزب العمل عن حزب ليكود في الانتخابات العامة المقبلة المقرر اجراؤها قبل اكتوبر / تشرين الاول من العام المقبل.

وكان رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو قد استقال من حكومة اسرائيلية سابقة احتجاجا على قرار رئيسها ارئيل شارون الانسحاب احاديا من قطاع غزة عام 2005، وهو الانسحاب الذي ينظر اليه الكثير من الاسرائيليين على انه كان فاشلا خصوصا بعد ان سيطرت حركة حماس على مقاليد الامور في غزة عام 2007.

وفي خطو منفصلة، اعلنت الحكومة الاسرائيلية الاثنين انها قررت اصدار اجازات عمل داخل اسرائيل لخمسة آلاف فلسطيني اضافي من سكان الضفة الغربية.

وقال وزراء اسرائيليون إن الخطوة من شأنها مساعدة السلطة الوطنية الفلسطينية التي تواجه خطر الانهيار بفعل الضغوط المالية التي تتعرض لها حيث تعاني ميزانيتها من عجز يبلغ 1,5 مليار دولار.

وكان الآلاف من الفلسطينيين قد شاركوا في الاسابيع الاخيرة في احتجاجات في الضفة الغربية ضد الغلاء، ويقول الكثير من الفلسطينيين إن العقبة الرئيسية التي تقف في طريق الاقتصاد تمثل في الاحتلال الاسرائيلي.


هذا المحتوى من
السابق التالي
Sort: Newest | Oldest

© ONtv Live 2012. جميع الحقوق محفوظة

Scroll to top