Home
  • »الاردن يعين سفيرا في اسرائيل بعد عامين من خلو مكانه
  • »خبراء يوصون بالحد من مشاهدة الأطفال للتلفزيون تجنبا لمشاكل صحية
  • »ميركل تتعهد بدعم اليونان خلال زيارتها لأثينا
  • »تقرير دولي يتوقع ان يصبح العراق ثاني اكبر مصدر للنفط في العالم عام 2035
  • »فيلم مأخوذ عن رواية لمؤلف كتاب "آيات شيطانية" يعرض في الهند
  • »محكمة فلبينية تعطل قانون الجرائم الالكترونية
  • »مصر: وزير المالية يتوقع إبرام الحكومة لاتفاق مع صندوق النقد قريبا
  • »اردوغان يقول ان "الاسد انتهى" ويتعهد بمواصلة الجيش الرد على اي "اختراق سوري"
  • »دراسة: الطماطم تساعد في الوقاية من الإصابة بالسكتات الدماغية
  • »اصابة ناشطة باكستانية في هجوم بشمال غرب باكستان
  • »مطعم خاص لمدمني المخدرات بكابول
  • »محامون ليبيون أمام المحكمة الجنائية الدولية: يجب محاكمة سيف الإسلام القذافي في ليبيا
  • »محامون ليبيون أمام المحكمة الجنائية الدولية: يجب محاكمة سيف الإسلام القذافي في ليبيا
  • »فوز الفرنسي اروش والاميركي واينلاند بجائزة نوبل للفيزياء لعام 2012
  • »عالم الفن: أسلحة من أجل السلام
  • »نيجيريا: مقتل 30 مدنيا برصاص الجيش في مايدغوري، والجيش ينفي
  • »كوريا الشمالية: نملك صواريخ قادرة على ضرب الأراضي الأمريكية
  • »سوريا:استمرار الاشتباكات بين القوات الحكومية والمعارضة في انحاء متفرقة من البلاد
  • »صندوق النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي
  • »وزير خارجية الامارات يحذر من خطر الإخوان على دول الخليج
  • »تفشي الإصابة بمرض الالتهاب السحائي في 9 ولايات أمريكية
  • »الانتخابات الأمريكية: رومني يهاجم "بحدة" السياسات الخارجية لأوباما
  • »لماذا يهتم الفلسطينيون بمباراة الكلاسيكو في إسبانيا؟
  • »الشرطة البريطانية تحقق في حادث تشويه لوحة للفنان مارك روثكو
  • »ريال مدريد يؤكد أن إصابة رونالدو في الكتف ليست خطيرة
  • »الهند: مظاهرة بالقوارب ضد امداد محطة "كودانكولام" للطاقة النووية بالوقود
  • »هل تواجه المرأة العربية خطر انتقاص حقوقها؟
  • »الجيش التركي يرد مجددا على قذيفة أطلقت من الجانب السوري من الحدود
  • »حركة الشباب تمنع منظمة الإغاثة الإسلامية من العمل في مناطق سيطرتها بالصومال
  • »مقتل 5 وإصابة 23 بجروح في قصف المتمردين للمدينة الرئيسية في ولاية جنوب كردفان
  • »انطلاق أول رحلة "تجارية" إلى محطة الفضاء الدولية
  • »أطفال السيرك في باكستان وأمل في حياة افضل
  • »رئيس الوزراء العراقي يصل إلى موسكو للمرة الأولى منذ 3 سنوات
  • »هل تدّخر شيئا مما تكسبه؟ وكيف؟
  • »لجنة أمريكية تتهم شركتي ‏"هواوي" و "زد تي إي" الصينيتين بتهديد أمن أمريكا ‏
  • »الاتحاد الانجليزي يتهم آشلي كول لاعب تشيلسي بإساءة السلوك
  • »عقّار جديد قد يقلل الأضرار الناجمة عن الإصابة بسكتة دماغية
  • »"الفن ميدان" مهرجان مصري من أجل سوريا
  • »مصدر أمني: ضحايا حادث سير سيناء 21 قتيلاً و25 مصاباً من الأمن المركزي المصري
  • »فوز باحثين بريطاني وياباني بجائزة نوبل للطب لعام 2012
  • »فوز باحثين بريطاني وياباني بجائزة نوبل للطب لعام 2012
  • »فوز باحثين بريطاني وياباني بجائزة نوبل للطب لعام 2012
  • »احتجاجات فلسطينية على استضافة فريق برشلونة لشاليط
  • »مقاتلات تركية تقصف مواقع متمردين أكراد في شمال العراق
  • »سوريا: مقتل 23 شخصا في هجمات استهدفت معاقل للمعارضة
  • »إسرائيل تجدد القصف المدفعي على غزة
  • »إقالة رئيس الوزراء الليبي المكلف من منصبه بعد رفض تشكيلة حكومته
  • »الحكومة البريطانية تهدد بمنع اندماج شركتى انظمة الطيران البريطانية والاوروبية
  • »ريال مدريد وبرشلونة يتعادلان بهدفين لمثلهما في قمة الدوري الاسباني
  • »مانشستر يونايتد يهزم نيوكاسل ويصعد الى المركز الثاني

ممثلون عن الحكومة الافغانية يلتقون احد قادة طالبان في السجن

هذا المحتوى من
أفغانستان

تكررت حوادث إطلاق النار على قوات الناتو أو قوات الأمن الأفغانية مؤخرا

قال مسؤول افغاني ان ممثلين عن الحكومة الافغانية اجروا محادثات سرية مع احد القادة الرئيسيين لحركة طالبان الملا عبد الغني برادار المعتقل في سجن باكستاني.

وقال محمد اسماعيل قاسميار العضو في المجلس الاعلى للسلام في افغانستان لوكالة فرانس برس ان "مسؤولي الحكومة الافغانية واعضاء في السفارة الافغانية اجروا محادثات معه (برادار) في السجن قبل شهرين في باكستان".

واضاف "تحدثوا معه بشأن مفاوضات السلام". ويعد برادار اهم قيادي لطالبان مسجون حاليا يتمتع بنفوذ كبير وهو الرجل الثاني
في الحركة.

ومن المعروف انه يتمتع بثقة زعيم الحركة الملا محمد عمر. وادى توقيفه في مدينة كراتشي الباكستانية في 2010 الى تقويض مبادرات السلام.

وتابع قاسميار ان "الحكومة الافغانية طلبت ايضا من السلطات الباكستانية اطلاق سراحه لانه ابدى اهتماما بمحادثات السلام مع حكومة افغانستان".

اعتقال

وكانت الحكومة الافغانية والموفد السابق للامم المتحدة الى افغانستان كاي ايدي اكدا عند اعتقال برادار ان توقيفه اضر بالجهود التي تبذل للتفاوض مع المتمردين من اجل وقف الحرب المستمرة منذ اكثر من عقد.

واكدت وزارة الخارجية الباكستانية الجمعة انها تجري محادثات مع افغانستان حول اطلاق سراح برادار لكن مسؤولا امنيا كبيرا قال لوكالة فرانس برس انه لم يتم اتخاذ قرار بعد بالافراج عنه.

وقال معظم احمد خان المتحدث باسم الخارجية الباكستانية لصحافيين ردا على سؤال عن طلب طالبان الافراج عن برادار ان "مسألة المعتقلين هي محل بحث بين البلدين".

ولم يذكر المتحدث اسم اي معتقل تحديدا كما لم يكشف اي تفاصيل، ولكنه شدد على ان برادار لا يزال معتقلا لدى باكستان.

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الافغانية جنان موسزائي ان "الحكومة الافغانية طلبت من الحكومة الباكستانية عدة مرات اطلاق سراح الملا برادار وكذلك عدد من قادة طالبان المعقتلين في باكستان".

واضاف "لكن للاسف، لم نتلق اي رد ايجابي من الجانب الباكستاني. السلطات الباكستانية تقول رسميا انها تتعاون معنا لكن الامر ليس كذلك".

وكانت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) اعلنت بعد فترة وجيزة من اعتقال برادار توقيف مسؤولين اخرين اثنين في طالبان في باكستان.

وسعى الرئيس الافغاني حميد كرزاي الى التفاوض مع طالبان لكن الحركة رفضت علنا التحاور معه معتبرة انه "دمية بايدي الاميركيين."

قطع الاتصالات

واعلنت طالبان مطلع العام الجاري انها قطعت اتصالات كانت تجريها مع مسؤولين اميركيين بشأن تبادل معتقلين كخطوة اولى باتجاه محادثات للسلام في دولة قطر.

وقالت باكستان انها ستفعل اي شىء تطلبه كابول لدعم عملية السلام بقيادة افغانية لكن كابول وواشنطن تشككان في جدية اسلام اباد التي كانت في الماضي حليفة لحركة طالبان.

ورغم انتشار 130 الف جندي من قوات ايساف لدعم الجيش وجهاز الشرطة في أفغانستان البالغ عددهم نحو 352 الفا، فإن حكومة كابول وحلفاؤها في الحلف الاطلسي لم يفلحا في احتواء حركة تمرد طالبان.

وتحل القوات الافغانية تدريجيا عبر مختلف انحاء البلاد محل القوة الدولية للمساعدة على احلال الامن والتابعة للحلف الاطلسي التي يفترض ان تسحب آخر جنودها في 2014.

إطلاق نار

ومن جهة أخرى، أطلق شرطي أفغاني النار الاثنين صباحا على قوات تابعة للناتو وجنود أفغان في خامس حادث من نوعه خلال أسبوع.

وأعلنت قوات الناتو التي تقودها الولايات المتحدة أن الحادثة لم تؤد إلى مقتل أي من جنودها.

وادعى ناطق باسم طالبان المسؤولية عن إطلاق النار في إقليم نانجرهار، مضيفا أن المهاجم ضابط شرطة كان على اتصال مع طالبان قبل الهجوم.

وتثير هذه الحوداث مخاوف بشأن مدى قدرة قوات الأمن الأفغانية على فرض الأمن في البلاد واحتمال اختراقها من قبل عناصر طالبان بعد نقل المهمات الأمنية إليها بعد انسحاب قوات الناتو من أفغانستان في عام 2014.

وقال ناطق باسم الناتو إن المهاجم شرطي أفغاني رغم أنه كان يرتدي ملابس مدنية خلال الحادثة، مضيفا أنه نجح في الهرب.

ويذكر أن سبعة جنود أمريكيين قتلوا خلال الأسبوع الماضي سواء من قبل قوات أفغانية أو من قبل أشخاص يرتدون ملابس مدنية.


هذا المحتوى من
السابق التالي
Sort: Newest | Oldest

© ONtv Live 2012. جميع الحقوق محفوظة

Scroll to top